إشراق
لتدٌق أجراس الفرحة فقد جاءت من الله البٌشرى. و نحن لهاربون من ظلماً قد وقع بنا دون ذنب كان قد ارتكبناٌه, ولد موسي و له
هارون نبراسا و هم لنا نور الدين محمودا قويما,
و لنا من سليمان ملكاً ما غاب عنه نور الشمس لحيظة,
و الله حبا لنا العذراء مريم فوق الرؤوس مثلاً و تقديسا,
و يسوع لها ابنا يهدي القلوب تلين توحيدا.
و ها يعقوب قد شاب شيخاً و شب من بعد ما وجد يوسف عزيزا,
و إبراهيم رق قلبه و دمعت عيناه سجدا لله حق إسماعيل المٌفدى من بعده سنة و عقيده،
ظل الظليل و خضع حبا لله رب العالمين فقد صلي هو الواحد عليك سيدي طه الحبيب محمدا رسول و نبي و وليدا.
صلي عليك الله عشرا و لك جزيل الحب منا يا خاتم المرسلين حبيبا
Comments