تعلم الأنجليزيه في مليون خطوه (عنوان مضلل)

رداً على سؤال انت اتعلمت انجليزي ازاي, قررت اكتب البوست ده وبالعربي بس يرجى مراعاة انه هيكون في شكل قصصي شخصي وهيكون طويل... ممكن يكون طويل جداً كمان. لو مش من هواة ال posts الطويله يبقى نطوا فوق الكلام الكثير لحد اخر البوست في تجميعة لينكات كويسه تساعدكم في الإنجليزي.
تنبيه هام: هذا البوست ملئ بمدح الذات بشكل مبالغ فيه, وبما إنها قصتي بأنا مسموح لي أختلق الكثير والكثير من الأحداث بدون مراعاة اساليب السرد المنطقيه للتاريخ. وحابب اقول اني كنت صورت فيديو او اتنين عن نفس اللي بكتبه ده, بس بما ان ماحدش بيحب يتفرج على فيديوهات مفيده طويله او حتى قصيره, فأديني بكتب الكلام اللي قدامكم بس يارب يتقرأ هو كمان مايبقاش جنب اخواته. هقسم القصه لأجزاء مختلفه وعلى حسب الكتابه بقى.

ابتدائي:
أنا خريج مدارس حكوميه عربي, عادية يعني لا تجريبي ولا لغات والإنجليزي كان شئ غريب عليا في ذلك الوقت.
اولاً لازم احكي موقفين مهمين جداً في حياتي وتأثيرهم لسه موجود لحد دلوقتي; في تانيه او تالته إبتدائي كان في فصلي حصه فاضيه فدخلتلنا واحده من الأخصائيات اللي بيتدربوا عندنا, كانت بنت لطيفه جداً الحقيقه, لطيفه لدرجه اني فاكرها حتى يومنا هذا. الفتاه اللطيفه كتبت الحروف الأبجديه او ال ABC على السبوره –السبوره السوده ام طباشير بودره مش المايعه البيضه ام ماركر دي- وبما انها فتاه لطيفه وجاده تحب عملها فأكيد مكانتش عايزه دوشه فحذرتنا كلنا طلاب الفصل بإن لو في اي كلب –هي مقالتش كلب بصراحه بس لازم احط التاتش بتاعي- عمل صوت هتخليه يطلع على السبوره ويقول الحروف كلها. طبعاً بما إني كنت ضليع في اللغه وماعرفش الحروف من بعضها اصلاً عملت الشئ الوحيد اللي كنت اقدر اعملها علشان اتلاشى بعيداً عن الأنظار... استخبيت تحت التخته. ومن يومها وانا كاره الإنجليزي لحد ما دخلت سنه رابعه.
أول التقاء بيني وبين الإنجليزي كلغه او كماده كان في سنه رابعه إبتدائي في فصل 4/1 مع ميس فاطمه. الجدير بالذكر ان اخويا الكبير كان بياخد درس خصوصي مع ميس فاطمه وانا لما دخلت سنه رابعه مأخدتش معاها وقتها, وتقريباً ده خلاني في مهب ريحها العاصفه. حابب بس اذكر اني كنت من اشطر الطلبه في مدرستي وكنت محبب ومدلل عند معظم مدرسيني (بقول معظم علشان الكدب خيبه طول عمري حمار في الحساب ومش بحب مدرسينه ولاهما بيحبوني) ففكرة ان مدرسه متكونش حباني ساعتها كانت حاجه غريبه عليا وكمان إن المدرسه دي كانت بتتعمد تحرجني قدام زمايلي. كان عندي شبه فوبيا من الإنجليزي مكنتش بحبه ولا بطيقه ده غير كم العقد النفسيه اللي حصلتلي بسبب الإحراج المستمر لأن الأستاذه الفاضله عايزاني اخد عندها درس ومستقصداني. كانت مثلاً تخليني اقوم اجاوب سؤال انا اصلاً مش فاهمه ولما ماعرفش اجاوب تتريق عليا, او انها ترمي عليا كلام من عينه ازاي من اشطر العيال في الفصل وانت خايب كده والذي منه... ساعتها انا ماكنش قدامي غير حل من اصل اتنين, يا أما اتقبل الوضع زي ما هو كطالب مصري واعيش حياتي كلها وانا متعقد منه الأنجليزي... أو إني احاول اثبت اني مش طالب فاشل.
بعد الموقفين دول كان قرار اني لازم اتحسن في الأنجليزي حاجه مفروغ منها, وطبعاً بالنسبة لسني الحل اللي كان قدامي هو اني اكون مُستمع. أول شئ عملته هو اني قعدت قدام التليفزيون استنى فيديوهات Spacetoon التعليميه اللي بتجيب الحروف وفضلت ارددها لحد ما حفظت الحروف, بعد كده مسكت الكتاب وحاولت اقرأ ال mini dialogues اللي في كتاب المدرسه. وقدرت اعمل كده بعد معاناة شديده. ومن أشكال المعاناة هي كلمة “The” اللي وقفت عندها قرابة الساعتين لحد ما اخويا الكبير جاه وقالي ازاي انطقها وشرحلي كام حاجه كمان. ومن ساعتها وانا بحاول اتدرب يوم بعد يوم, مره احاول افهم الجرامر بمساعدة اخويا وازاي اكون جمله وبعد شوية وقت حسيت بتحسن ملحوظ. في نفس الفتره اتذكر ان قناة MBC 2 فتحت وكان في قناة تانيه موجوده اسمها Dubai One فطبيعي اني كنت قاعد 24 ساعه قدام القناتين بتفرج على افلام, ده غير ان واحده من قرايبي كانت متابعة مسلسلات اجنبي كثير وبما إننا كنا متواجدين معاهم بشكل كبير كنت بتفرج على المسلسلات دي وحتى لما كنت بروح كنت بستنى المسلسلات دي تيجي وافضل متابعها وبجانب شرايط الفيديو المستمره. احب اشكر مخترع الفيديو مخترع الدش من كل قلبي.
في الفتره دي محصلتي من الكلمات كانت ضئيله جداً وقواعد الجرامر اللي كنت عارفها مكنتش كافيه اني افهم وبصراحه انا مكنتش بفهم بس انا حبيت اللغه وحسيتها سهله على الودان فكل اللي كنت بعمله وقتها هو اني اقعد اتفرج واسمع... اسمع الكلمات بتتقال ازاي وأحاول اقلدها بنفس الطريقه. بعد الكلام ده بفتره بدأت انا وصحابي نعمل سكيتشات ونمثلها فحبيت التمثيل جداً وقلت اني لازم اكون ممثل لما اكبر فبعد ما كنت بتفرج على الأفلام من باب اني حابب السينما بقيت بتفرج وبتابع حركة الممثلين وطريقتهم. في فيلم اسمه A Few Good Men. ده بطولة Jack Nicholson وحبيب قلبي وقتها Tom Cruise وطبعاً اللي عارفين الفيلم عارفين مشهد You can’t handle the truth. – موجود في اللينكات تحت – المشهد ده عجبني لدرجة اني حفظته وبقيت اقوله بيني وبين نفسي كثير وكل مره بشوفه بكتشف طريقه جديده لنطق الكلمات اللي فيه, كنت بحاول اقلد حركات بق الممثلين بالضبط علشان اطلع الكلام مضبوط واحس اني ممثل كويس وامريكاني زيهم بقى, والموضوع ده تطور عندي وبقيت امثل مشاهد كثير من افلام اكثر وكل مره بعمل كده بحاول اخلي طريقة نطقي للكلمات مشابهه بأكثر قدر ممكن للأصل.
ثم جاء عصر ال Pentium 4 واللي مايعرفش ده يعني ايه جوجل يقدر يجاوب. في يوم من الأيام الحاج دخل علينا بكرتونه فيها جهاز كمبيوتر حديث جداً وغالي غالي يعني مافيش كلام, ولحسن حظي الكمبيوتر كان عليه اغاني وافلام والعاب. وقتها كنت في ابتدائي في سنه خامسه على ما اعتقد وكان في فيلم اسمه Mortal Kombat 2, بس للأسف كان من غير ترجمه بس ممنعنيش لأني فضلت اتفرج على الفيلم ده كثير جداً بشكل مبالغ وبرضه كان في فيلم اسمه Flubber برضه من غير ترجمه, فضلت اتفرج عليهم وكل ما اتعلم كلمات جديده في المدرسه الاقي نفسي بسمع شويه منهم في الأفلام الموجوده عندي في الكمبيوتر, وخطوه بخطوه لقيت نفسي بفهم كلمات تانيه من الفيلم من غير الترجمه لأن في كلمات بتتكررفي مشاهد كثير وتقريباً نفس الحركات الأدائيه في وصف الكلمات دي. وكنت بسمع اغاني مره واتنين وتلاته وعشره ومكنش فاهم حاجه بصراحه بس كنت بحفظها لحد ما تتكرر الكلمات دي في الأفلام اللي بشوفها وبقيت افهمها. خطوه خطوه ووقت طويل.

إعدادي:
طبعاً كطالب مصري مرفه مكنتش بروح المدرسه طبعاً بس اول يوم ليا فيها قابلت واحد من اهم الشخصيات في حياتي وهو مستر سامي الزعيم. وقتها حصيلتي في الكلمات زادت بشكل كبير ده غير ان مستوى القراءه بتاعي اتحسن من كثر ما كنت بردد الكلمات اللي بسمعها من الأفلام والأغاني بس طبعاً مستر سامي لما وقفني وسألني سؤال في المنهج طبعاً جاوبت غلط, بس هو عمل حاجه غير السؤال طلب مني اقرأ من الكتاب, مره واتنين وتلاته واستعجب ان مستوايا كويس بس مش عارف اجاوب.. بعدها كنت من الطلبه بتوعه وطول فتره اعدادي اتعلمت منه حاجات كثير جداً في الأنجليزي ده غير انه حببني في اللغه اكثر واكثر وكان دافع ليا اتحسن اكثر واكثر علشان اخليه فخور بيا.
فرجتي على الأفلام في الفتره زادت اكثر واكثر وكنت بتعمد اتفرج على الأفلام اللي شفتها قبل كده مترجمه من غير ترجمه علشان احاول اقوي اللغه عندي. كمان في الفتره دي دخلت في إدمان العاب الكمبيوتر فدي كانت من اهم الحاجات اللي خلت الأنجليزي بتاعي يتحسن.. فكرة ان الواحد عايش شخصيات مختلفه بلغه تانيه بتخليه يحاول يتحسن غصب عنه علشان يقدر يفهم اكبر قدر ممكن من قصة اللعبه, ده غير ان حصلي اهم شئ فحياتي الا وهو وجود النت فكان شئ طبيعي جداً وقتها اني استغل النت واتعلم حاجات كثيره وبالمناسبه انا مكنتش بترجم الحاجه اللي مش فاهمها بس مع تكرارها مره واتنين وتلاته بدأت استوعب معناها وأبسط مثال على كده حركة Copy/Paste – Cut/Paste لحد النهارده اصلاً معرفش يعني ايه Paste بالعربي بس فاهم معناها بالأنجليزي. وكأي شاب في المرحلة العمريه الحرجه دي اتشديت للألعاب الأونلاين واكونتات الياهو وال Chatrooms بس بشكل مصغر شويه وكنت بحاول اكون صداقات من بره مصر. لحد 3 اعدادي كانت اول مره في حياتي اتكلم انجليزي مع حد مش مجرد كتابه في شات.

ثانوي:
في الثانوي بقى الموضوع اختلف بالنسبه لي لأن فهمي للأنجليزي توسع وأنتقلت من مرحلة الإستقبال فقط لمرحلة اني امارس اللغه, اي نعم انا بدأت في إعدادي بس بشكل مصغر شويه لكن في ثانويه عامه ثقتي في نفسي زادت بشكل مبالغ فيه في الإنجليزي لأني كنت شايف ساعتها اني ممكن احط على اي حد يقف قصادي في اللغه دي حتى من ضمنهم المدرسين اللي بشوفهم في المدرسه ووقتها شاء القدر اني اروح عند مدرس من الناس المقربه لقلبي مستر محمود المصري – كان عنده احلى بنات وقتها بصراحه – ومستر المصري اداني مساحة كبيره جداً في اللغه بحيث ان يكون عمدي ثقه في نفسي اكثر واكثر وماخفش وانا بتكلم قصاد حد خصوصاً زمايلي. والجدير بالذكر ان في تانيه ثانوي مجموعة سبت وتلات دي كانت معروفه انها مجموعة محمود قباري بالنسبه للبنات, وبالنسبه للولاد كانت معروفه انها جروب تجمع المزز.
بعيداً عن الجو المدرسي الحاجات اللي استمرت معايا في الفتره دي كانت الأفلام والألعاب والنت. أقدر اقول اني بقيت عايش 24 ساعه على النت واشتركت في برنامج شات 3D كان اسمه IMVU, وفي الشات ده حاولت اعمل نفسي واد جامد بقى واقول اني امريكاني مش مصري... طبعاً لأن اغلب الناس اللي كنت بتعامل معاهم امريكان او من جنسيات تانيه كان فيهم ناس مش بيدخل عليهم وساعتها بيفضلوا يتريقوا على الجرامر بتاعي ودي حاجه كانت سيئه بالنسبه لي بس حسيت قد ايه هي مهمه دلوقتي لأن ده شجعني اتحسن واشوف غلط فين ومكررش الغلطه تاني, وبعدها اتعرفت على اصدقاء على الشات ده – لحد دلوقتي اصدقاء وبعتبرهم جزء من عيلتي – واشتركت في حاجه اسمها Roleplaying Community او RP وفكرة ال RP هي ان كل واحد بيخترع شخصيه وبيكتب تاريخ كامل للشخصية دي ومش بس كده ده بيكتب تحركات الشخصيه جوا الشات بالتفصيل يعني على سبيل المثال لو الشخصيه ال3D بتاعتي عايز احرك دراعها جوا الشات لازم اكتب وصف الحركه بالتفصيل, وبما ان ميولي فنيه اكثر بدأت حب جو الكتابه ده وزودت الكتابه على الأفلام والأغاني وخلافه في تحسين الأنجليزي بتاعي واتعلمت كلمات كثير جداً عمري ما كنت اتخيل اتعلمها.
من الشات للفيسبوك في اول ظهوره لمواقع مختلفه كثير على الإنترنت اتعرفت على ناس بالهبل وبدأت اتكلم مع ناس في التليفون او عن طريق Skype وكل ما اتكلم واغلط كل ما دافع جوايا يحركني اني اقلل غلطاتي واقلد طريقة اللي بيكلمني في نطق الكلمات الصعبه عليا لحد ما اتقنت النطق بطريقه معينه غير الطريقه المصريه خالص. وفي تانيه ثانوي كتبت اول قصة قصيره ليا بالأنجليزي.

الكليه:
في الكلية كنت شبه انطلقت في الأنجليزي وبتكلم سواء شات او في التليفون بمختلف الطرق مع اجانب بشكل يومي, وبدأت اقرأ كتب بالأنجليزي واطلع الكلمات الصعبه واترجم مفردات علشان استخدمها في الكتابه. كل يوم بستخدم اللغه دي في حياتي ووصلت لمرحلة اني بفكر بيني وبين نفسي بالأنجليزي, خواطري كلها مبقتش بالعربي. من وانا في إبتدائي وانا نفسي اكون ممثل بس ممثل في هوليوود وعلشان اكون هناك لازم اتكلم زي الأمريكان بالضبط مش مجرد بس بتكلم انجليزي حلو وفي الكليه بالذات بدأت اتعلم لهجات مختلفه اكثر واكثر من الفترات السابقه. والحمدلله بالصدفه اكتشفت ايفينت على الفيسبوك منظمه القنصليه الأمريكية في اسكندريه الا وهو English Club وفكرة الأيفينت عبارة عن ناس من امريكا بيقعدوا مع شباب من مصر يتكلموا في موضوع معين, طبعاً انتهزت الفرصه وحضرت الأيفينت ومكانتش مره والسلام لأني بعد كده اكتشفت حاجات من النوعيه دي وبقيت احضر فيها بشكل مستمر.

الفترة الحاليه:
بعد ما بقيت معروف في ال English Café اللي بتنظمه كاتي وكونت صداقات مع اجانب عايشين هنا في مصر جاتلي فرصه ذهبيه وهي اني اشتغل في مكان اسمه Ethos Collab وده المكان اللي بيتنظم فيه الEnglish Café ووافقت واشتغلت هناك حوالي 8 شهور, والمكان ده اصحابه امريكان. بعد الكليه كان في فترة مش بستخدم الأنجليزي في حياتي خالص غير بيني وبين نفسي بس حالياً انا بستخدم الأنجليزي كل يوم في حياتي وفي شغلي لأني حالياً بشتغل ك English Instructor في مكان يعتبر من احسن اماكن اسكندريه وبدرس لطلبه من مختلف الثقافات والطبقات الإجتماعية وده شئ انا فعلاً بحبه وفخور جداً بالعلاقات اللي كونتها طوال الفتره اللي فاتت دي. وعلشان كده بتسأل السؤال اياه بتاع اتعلمت انجليزي ازاي وعلشان كده كتبت البوست الطويل العريض اللي مالوش اي لزمه ده.

هوامش:
في ثانوي عملت أول مشروع مشترك ليا. بالإشتراك مع صديقه من نيويورك عملنا مدونة بالعربي والأنجليزي مع بعض.
ومن حوالي سنه قررت اعمل تاني مشروع مشترك والمره دي كانت حاجه مختلفه وهي Podcast على النت وكان مع مدرسة انجليزيه عايشه في اسكندريه اسمها كاتي والحمدلله المشروعين مازالوا موجودين.

الخلاصه:
علشان اتعلم انجليزي واقدر اتكلم كويس ويكون عندي لهجه الحمدلله كويسه الموضوع مجاش اعتباطاً كده بالعكس الموضوع اتطور بشكل طبيعي لأني اشتغلت سنين طويله على الحاجه دي لأني بحبها. الأنجليزي مش صعب ماعتقدش ان في اي لغه صعبه مادام دخلتلها من السكه الصح, واهم حاجتين علشان تقوي الأنجليزي بتاعك هم ان يكون عندك صبر وتحفيز وتشتغل كثير على نفسك.

روابط مهمه:
ال Podcast بتاعي واسمه MiXCast:
المدونه بتاعتي Variety Views

لينك الفيديوهات اللي بقول فيه نفس الرغي ده

صفحة ال English Café المقرب لقلبي

مشهد “You can’t handle the truth

موقع Italki بيدي فرصة تتكلموا مع اجانب من دول مختلفه ولغات مختلفه مش بس انجليزي

مواقع علشان تتفرجوا او تحملوا افلام اجنبي
Solar Movies: https://goo.gl/CKhWiD
YiFy Movies (Torrent): https://goo.gl/rWzKEE
Top Documentaries: https://goo.gl/oZHNN1 (افلام وثائقيه)

مواقع كويسه علشان تحسنوا اللغه:
Khan Academy: https://goo.gl/qUuGt5

مواقع لسماع الأغاني



Comments

Popular posts from this blog

Love is Truly a Strange thing.

روتين... بقلم يمنى فتحي